الخميس، 30 أبريل 2009

السيرة الذاتية للمرشحة نوال المقيحط


السيرة الذاتية للمرشحة /نوال المقيحط


كاتبة وشاعرة وناشطة وطنية ..
من المرشحات الأوائل اللاتي خضن الترشيح سنة 2006 واشتهرت بطرحها الوطني الحر الذي لا يطمع بالكرسي بقدر ما هو اثبات لحقوق المرأة السياسية ووجودها على الساحة .حاصلة على ليسانس أدب انجليزي جامعة الكويت تخصص انجليزي
حاصلة على دبلوم معهد المعلمات تخصص لغة عربية وإسلامية مشرفة الأنشطة الثقافية في الأندية الصيفية وكاتبة مسرحيات
مدرسية ومقالات في الصحف .مشرفة الصحافة المدرسية قامت بإجراء عدة مقابلات مع الشخصيات الحكومية المعروفة مثل سمو أمير البلاد حين كان وزيرا للخارجية آنذاك والشيخ الشهيد فهد الأحمد والشيخ المرحوم عبد الله الجابر وزير التربية والشيخ المرحوم جابر العلي حين كان وزيرا للإعلام مدرسة ثانوية لغة انجليزية ومدرسة أولى انجليزي .
حائزة على بطولة الثانويات في تنس الطاولة في السابق.عضوه في نادي الفروسية .عضوه في نادي الفتاة .عضوه في جمعية المعلمين سابقا .عضوه في رابطة الاجتماعيين .مشاركة في رابطة الأدباء .عضوه في جمعية الطفولة العربية .مشاركة في دورات عديدة ومتنوعة لدورة التكامل الوجداني والتقييم العقاري. لها اهتمامات في اللغة الفرنسية والهندية والأدب والفلسفة وطب المكملات الغذائية .مبدأها الإيمان بالله +القراءة + الرياضة = حياة سعيدة مباركة.تؤمن بأن إبداع المرأة يبدأ من منزلها ونجاحها بإدارته وتربية الأولاد تربية صالحة .وبناء على ذلك فان أي امرأة ناجحة في منزلها تكون ناجحة في المشاركة في الحياة السياسية لمصلحة الوطن والأمة .

الأربعاء، 29 أبريل 2009

الكويت حرة فلا تأسروها لمرشحة الدائرة الثالثة /نوال المقيحط

موضوع: الكويت حرة فلا تأسروها لمرشحة الدائرة الثالثة / نوال المقيحط

حيث صرحت انه موضوع حساس ومتشعب يجعل الكويت تتجلى بوضوح للآخرين بأنها ضحية الظروف المحيطة بها وضحية شعبها الذي التبست عليه الوطنية بأمور أخرى هي كالغمامة تغطي عيني فاختلط عليه الحق بالباطل والرؤيا الموضوعية للأمور فلم يعد يعلم هل هو السبب فيما يحصل في الكويت ام انه المسبب فوجب عليه ان يقف وقفة حق لانقاذ وطنه ونفسه فالكويت اصيلة راقية تتعالى عن النزاعات والأحقاد وتعطي من غير مقابل وتزرع السلام بين الأفراد والدول ولا يجب ان تجر الى هذه التداعيات خارجية كانت ام داخلية فهي ابتليت بجوار ارهق كيانها ودفعت من جهدها اكثر ماتملك لتقف بجانب الشعوب المظلومة رغم انها اول المظلومين فأي رقي تتحلى به الكويت اكثر من هذا , فلطفا بالكويت وطيبتها ولنساعد انفسنا في التغلب على ظروفنا القاهرة ودمار البنية التحتية والقروض المرهقة والانشغال بالديمقراطية المريضة ودهاليزها عن محاسبة النفس وبناء كويت الغد , أكرر .. لطفا بالكويت فهي حرة فلا تأسروا انفسكم بأسرها لأنكم انتم الكويت . فلنعمل جميعا على الآتي :
1. نبذ النفاق السياسي والاجتماعي 2. محاربة الفساد بجميع انواعه كالفساد الاداري المتفشي والذي اوصل الى الواسطة والمحسوبية والرشاوى واحساسهم بأن الوزارات وموظفيها ملك خاص لهم 3. توصيل الكفاءات ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب4. محاربة كل مايسيء والولاء كالطائفية والحزبية والقبلية 5. عدم رفع الشعارات التي لاتطبق 6. بث روح خدمة الوطن والمواطنين في نفوس الموظفين وان يعتبر الموظف نفسه خادما للدولة وللوطن دون أي منة او استكبار او تقصير نظرا لأن الاهمال في العمل يعني كسبا حراما يؤدي الى غضب الرب ونزع البركة عن المجتمع 7. النصيحة الصادقة لأولي الامر على ان لاتوضع بطانة او حاجز يمنع وصول صوت المواطنين للمسئولين.8. على جميع مسئولي الدولة ان يتحلوا بالعمل الميداني والمراقبة الصادقة لمجريات العمل والوقوف على سلبياته وعدم الاقتصار على الدوام في المكاتب بل يسهرون الليل على راحة المواطنين ويزورون المؤسسات والمستشفيات ليكشفوا غفلة المقصرين وليطلعوا عن الحقائق بأنفسهم وان يزورا المواطنين في بيوتهم ويسألوا عن احوالهم واحتياجاتهم 9. دعم المرأة كي تصل الى المجلس فيا حكومتنا الرشيدة ان لم تدعمي المرأة فسيحسب عليك في التاريخ بأنه ليس عدلا فالرجال أخذوا حقوقهم حول 45 سنة ولهم باع طويل في المشاركة البرلمانية وأصبحوا هوامير في السياسة والمال السياسي .10. الديمقراطية المقيدة المستوردة اخذناها بسلبياتها وايجابياتها وهي تفصل الدين عن الدولة وتعمل بالأحزاب السياسية والعلمانية فلماذا لا نأخذ الايجابيات فقط ونجعلها ديمقراطية اسلامية كالشورى وتكون صوت من لا صوت له وننبذ فصل الدين عن الدولة والعلمانية والأحزاب التي تفرق بين المجتمع وتدعو الى الولاء لها لا للوطن .11. نبذ التنفيع والأنانية على حساب مصلحة الوطن بجلب العمال الهادمة السائبة التي تنخر في البلاد كالسوس وتصبح عبئا على البنية التحتية وتثقل البلاد 12. القضاء على من يعتبر ان مال الدولة ملك مستباح فيستولي على المناقصات والعطاءات ويستولون على الملايين لمصلحتهم الخاصة وتتخلف المشاريع ويدفع الثمن المواطن والتنمية 13. ان نبث الفرحة في نفوس الكويتيين كالقطار الاستراتيجي الذي سيشكل رابطا لوجستي واجتماعي وثقافي مع دول الخليج ويتغلب على مشكلة المرور وايضا مشروع كورنيش الشاليهات الذي يدفن الشاطىء امام الشاليهات فيه العديد من المشاريع الجملية والأسكلة التي تشجع على ممارسة هواية صيد الأسماك.14. بث العدالة بين المواطنين فهناك مواطنين يمتلكون شاليه وياخور ومنزل 750 متر مربع وأكثر يكفي لبناء 3 منازل ومواطن آخر لا يملك أي شيء من هذا كله حتى اذا امتلك منزل فان مساحته 275 متر مربع فهل هذه عدالة , فالبعض محروم من البحر والطبيعة والآخرين يتمتعون بكل أنواع الرفاهية 15. علينا ان نرفض الاعضاء التجار الذين لم يفعلوا للمواطنين أي انجاز يذكر , لم يحاولوا اسقاط القروض أو مساعدة الدولة في بناء المشاريع العظيمة التي تصب في مصالح المواطنين فلا يعقل ان اصحاب المليارات هم من يحكم المجلس !

التغيير سمة الشعوب

التغيير سمة الشعوب الديقراطية

تصريح المرشحة والناشطة الوطنية /نوال المقيحط في التجمع النسائي الحر

تجديد الدماء مطلب الديمقراطية السديد
والكويت هي العهد والولاء الأكيد

1. شعاري في هذه الانتخابات هو التجديد وهو مطلب الكويت الملح في هذه الفترة العصيبة من تاريخها
2. لابد ان يكون من الداخل لاقشور سطحية , الشعوب صنعت التغيير والتجديد بحكم طبيعتها البشرية فالانسان مخلوق متغير الى الأحسن اذا عمل وحمد وشكر , فالكون العظيم مبدأه التغيير والتجديد الى أن يرث الله الأرض وماعليها " كل يوم هو في شأن ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام"
3. لا تقدم أو نجاح دون تغيير او تجديد
4. فأمريكا بزعامة أوباما رفعت راية التغيير وأيدته وهذا ما لاحظناه بانحناء اوباما للعالم الاسلامي ممثلا بالملك عبدالله عندما قابله في قمة العشرين , وأيضا موقفه من العراق وأفغانستان وباكستان وتغيير السياسات تجاه هذه الدول لمساعدتها على التغيير كما وأن امريكا ولأول مرة تمد يدها الى كوبا وأمريكا اللاتينية كأنها تتغير وبشدة عن قيادة العالم بالطرق السابقة وتؤمن ان القيادة ستصبح بطرق جديدة متغيرة لابد أن تنافس عليها الصين والهند اللتان ستصبحان دول عظمى بواسطة التغيير والتجديد .
5. التغيير في مجتمعنا لابد أنه حاصل حتى ولو بالأسوأ كما يقولون والأسوأ متوقف علينا فنحن من ينقذ أنفسنا للأفضل
6. فالتغيير للأفضل يكون في رفض الديمقراطية التأزيمية الطبقية وهي نتاج القبلية والطائفية والأحزاب وأصحاب المال السياسي والا ستكون ديمقراطية تغلفها دكتاتورية الجديدة التي تسمح للممارسيها بالوصول والتحكم بالبلد على حساب الأغلبية الصامتة وتشغل الناس عن مصالحهم اليومية بشعاراتها الزائفة وتصبح نوعا من الاستعمار السياسي البغيض الذي يشغل الشعوب عن التقدم والتنمية المستدامة
7. فالانتخابات في الكويت أصبحت في كل مؤسسة من مؤسسات المجتمع وتسببت في ظهور الجيل من المتمصلحين الذين يزايدون ويشاركون بالانتخابات لمصالحهم الذاتية ومصالح احزابهم او عائلاتهم أو جماعاتهم على حساب مصالح البلد ولا نتيجة لتقدم يرجى, أزمات في الرياضة وفي الأندية وفي جمعيات النفع العام وفي كل مكان توجد فيه الانتخابات المتناحرة بين القوائم وانسحب ذلك على مجلس الأمة فلا ضوابط ولا تغيير في الوحوه ولا محاسبة او متابعة خاصة ان من يشاركون في هذا الانتخابات يتفرقون لمصالحهم بعد الحياز على هذا المراكز يخدمون طوائفهم وقبائلهم وأحزابهم وتوجهاتهم متناسين انهم في الأساس ما جاؤوا الا لخدمة الشعب والوطن بصفة عامة ونمهم من يتهرب من حتى من انتخبه او اوصله الى المركز وهذه ديقراطية المصالح والثراء , فالكويت هي جزء من المجتمع الدولي تمر بارهاصات وشغب سياسي وحراك في القيم والأخلاق السياسية لم يسبق له مثيل في تاريخها الحديث.
8. فالتغيير لابد ان يبدأ بضوابط في مناحي الحياة البرلمانية فالمجلس اذا لم يكن له ضوابط محكمة مطبقة فقل عليه السلام :
- التطوع بلا مقابل مادي هو المحك للعضوية في المجلس
- كشف الذمة المالية والمحاسبة لغة الحوار والاستجواب لدى الأعضاء في المجلس حسب المادة 117 في الدستور .
- لابد لمدة محددة ويتنحى العضو وهذا مبدأ التغيير الأكيد
- لابد لهيئة للانتخابات يكون عليها عاتق ادارة الديمقراطية بأكملها وبطريقة قياسية كما بالدول الراقية
- لابد للموظفين ووكلاء والإداريين ان يخضعوا للسؤال والاستجواب في المجلس حسب المادة 116 للدستور لا ان يحسب الوزير على كل شاردة وواردة ويترك المتسبب الاصلي بالوزارة .
9. ان الدستور ليس كتابا منزلا وهو العنصر الأساسي الذي يخضع للتغيير على حسب متطلبات العصر والحاجة الوطنية وهو سنة الشعوب ووضع قبل نصف قرن تقريبا ولم يراعي المستجدات التي حدثت في هذا القرن فالتغيير والتجديد هو منقذ الدستور وموادته بالتنقيح التطبيق فالمادة السابعة للدستور تنص على العدل والحرية والمساواة فالمرأة لم تساوى بالرجل في تطبيق هذا المادة اذن من التغيير في مشاركة المرأة مشاركة كاملة في الياة البرلمانية والساسية مشاركة عادلة لأنها غيبت نصف قرن ولابد من الكوتا للوصل الى العدالة
10.كذالك الرجل والمرأة متساويان في الحقوق والواجبات ولابد لها ان تساوى معه في السكن والحقوق الاجتماعية والتعليم والمراكز فمساواة المرأة بالرجل هو التغيير الأكبر لصالح المجتمع.
11.التغيير لايتم الا بالميدانية والمحاسبة الحزم ان لزم الأمر ( فالميدانية هي أقوى سلاح للتجديد والتغيير) ولنا في ذلك قدوة لرؤساء العالم الأول ينزلون الى الشعوب ويرون معاناتهم يدخلوا بيوتهم ويقابلونهم وأيضا في دول الخليج هناك الكثير من الحكام الميدانيين مثل الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي وأيضا عمر بن الخطاب كان أكبر ميداني في تاريخ الاسلام فالميدانية هي بهجر المكاتب والنزول الى الشارع وجس احتياجات الناس والمؤسسات المستشفيات والمدارس والمشاريع والأمن والتعليم والبيئة..الخ
12.التغيير لابد ان يكون في عاداتنا الاستهلاكية واعتقد اننا نحن دول الخليج سبب الخرم الاوزوني والاحتباس الحراري لأننا نشجع الدول المنتجة التي تريد الكسب السريع على المبالغة في الانتاج ونحن نستهلك دون حديد ونساهم بالتلوث ويجب على دولنا ان تضع ضوابط على الاستيراد العشوائي وتمنع الاستهلاك اللامبرر للسلع بحجة التجارة الحرة وأحد اسباب ابتلاء الناس بالقروض الاستهلاكية ان الدولة لم تضع ضوابط على الاستيراد العشوائي والاستهلاك المسرف وصارت هذا القروض عاملا تأزيميا بين الشعب والحكومة ناهيك الآثار الاجتماعية النفسية الصحية لعادة الاستهلاك المسرف وان الله لا يحب المسرفين
13.وان قانون الاستقرار المالي لابد ان يكون مسرفا ان لم ينقذ المواطن من الديون كما انقذ الشركات وتوضع ضوابط للقروض الاستهلاكية .
14.التغيير بالصحة والتعليم فلابد من التجديد من المناهج والمدرسين والمدراء والتركيز على الطالب والمدرس فقط هم أساس العملية التعليمية كما والصحة ايضا يجب التغيير في الأطباء العاملين ووضع ضوابط على معاملتهم للناس والا يشتغل الطبيب تاجرا وطبيب والاسراع في عمل مستشفيات التأمين للوافدين والتركيز على المواطن وتوفير الأجهزة والقضاء على المواعيد الطويلة لكي يتوقف الهدر على العلاج في الخارج لفئة دون على حساب فئة اخرى وهذا نتاج الديمقراطية الطبقية الغير منضبطة .